“فرحة العيد” تضاعف جهود “الطهاة السعوديين” بابتكار “ما لذ وطاب”
أصناف من الحلويات والأطعمة الجديدة، ولمسات شهية تضاف على الأطباق الشعبية، يبتكرها الطهاة السعوديون ما إن تحضر مواسم الأعياد كل عام، حتى تضيف على موائد العيد نكهة فريدة ومذاقاً لافتاً يوازي الفرح.
ويلتئم السعوديون في أيام العيد حول موائد الصباح التي في الغالب تحتوي على المأكولات الشعبية اللذيذة الخاصة في مناطق البلاد، مثل المندي والحنيذ والجريش الطبق السعودي المعتمد، بجانب الأصناف الجديدة من الأطعمة.
وفي الوقت الذي بات المطبخ السعودي يسجل حضوراً لافتاً عبر مشاركاته الدولية في مهرجانات الطهي العالمية، حتى يعزز مشاركة التنوع العريق الذي يعكس اختلاف أصنافه دولياً، فإنه بحلول مواسم الأعياد وحتى قبيلها في الأيام الأخيرة لرمضان، يضاعف الطهاة السعوديون جهودهم في تقديم ما لذ وطاب، الأمر الذي أكدوه في حديثه لـ”العربية.نت”.