الاقتصاد السعودي حياة ورسالة
بقلم | فواز محمد صالح باشراحيل
الحياة عمارة وبناء ولقد شرف الله بلادنا السعودية أن تكون مصدرا لعمارة الأرض بعد من ووهبها كل النعم فاصبحت مرجعا ثريا للاقتصاد العالمي وعزز ذلك ما تمتلكه من ثروت هائلة ونعم عظيمة جعلتها الثالت فى الاحتياط الاقتصادي المتنوع المتعدد فى العالم
ولم يكن الاقتصاد الوطني السعودي إلا اثراء لساحات البناء وعمارة البلاد بما جعل الله له من التمكين حيث العاملين من شتى اصقاع الارض وكذلك المنتجات التي غذت جميع حاجات الارض لتكمل مسيرة الحضارة والبناء
واليوم ونحن نتعامل مع اعظم رؤية حضارية علمية عملية واستراتيجية اقتصادية لدولتنا البانية وما حققه عراب وعالم ومبدع وصانع الرؤية سيدي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان فى ظل ورعاية وتوجيهات سيدي خادم الحرمين الشريفين حفظهما الله وايدهما بالنصر والتمكين لم يكن هذا العمل والعطاء الفذ الذي لا ينافسه احد إلا ثمرة لذلك الرخاء والعلم والبقاء والإبداع السخي والبناء من لدن سيدي ولي العهد ايده الله ولقد عمل الاعمال التي توازي عشرات السنين فى عام وصولا إلى أعظم الاهداف لتكون المملكة رائدة قائدة نحو مسيرة عالية الاهداف بادارة واعية وبناء ذكي وعمل سخي والقادم اعظم واجمل والايام ستحتفل بمنجزات تاريخيّة سيكون لها اعظم مردود للعالم اجمع ولبلادنا اكثر
