البناء الأكبر

بقلم | فواز محمد صالح باشراحيل

رجل أعمال – مكة المكرمة

أطلقت المملكة العربية السعودية العديد من المشروعات الاستراتيجية المهمة لبناء كيان اقتصادي شامل متعدد المنافع والعوائد بغية تحقيق هدفين أساسين بناء القدرات ورفع الطاقات من جهة وتنمية الأقتصاد وتنوع مصادر الدخل وتعزيز المكانة الدولية من خلال تلك المشرراعات النوعية والقوى المادية الناتجة عنها ومن تلك المشروعات ما أطلقته المملكة اخير وليس اخراً وهو مشروع الذكاء الاصطناعي بقيمة تتجاوز المئة مليار لتبوء المملكة عرش هذا العمل الحضاري التاريخي الذي اصبح مبتغى العلم والعالم واصبح ركيزة اساسية لكل عمل وبناء وتنمية
ان كل المشروعات التي تتم اليوم فى المملكة تستمد قوتها من ابداع خلاق وفكر ثري وبناء يرتكز على دراسات استراتيجية وعمق عظيم
لذا فاني ارى ان كل تلك المشاريع تعد منطلقا داعما للتنمية الشاملة وعملا يجب ان ينتبه له القاصدين لأبواب التجارة والتنمية للتحرك لمواكبة المتطلبات التأسيسية والتكميلية وهذا يتطلب تكتلات قوية من شركة محلية وأخرى دولية مساندة تملك القدرات والخبرات ايضا لتكون رافدا مهما يواكب كل الحاجات