صحيفة سعودية تأسست في بريطانيا العام 2011إ
بريد الصحيفة - Muf2014s@gmail.com
مقالات

السعودي مواطن ما يهاب وقيادته محمد بن سلمان

أكد صاحب السمو الملكي محمد بن سلمان في احدى اللقاءات الاعلامية انه مافي سعودي على الأرض يخاف ، بل على العكس الثقة التي يتحدث فهيا ثقة المؤمن الذي يمارس بولائه الامتنان على تشريف الله لخادم الحرمين الشريفين. و لكل سعودي بخدمة الحرمين الشريفين وكفانا هذا الشرف . وحيث أننا ننظر للوطن باستثمار مورده البشري الأول والأخر المواطن وقد عاهدنا بهمتنا كشعب ، همة طويق التي لن تتساوى مع مستوى الأرض إلا بقضاء الله وقدره وعلى كل مواطن ان يعي ويقي وطنه وطنيه وتقدما وثقافة ومجتمع وعدم الخوض في اي نوع من الضرائب والخسارات ، بهمتنا وقوة ولاء شعبنا المضمار همة طويق ،سنتصدر العالم نجاحا مراهنين على تواجدنا على الدوام في الصفوف الأولى ،مادمنا بدعم وولاء وحب من قياداتنا ولن يكون هذا الحب والولاء إلا بتجديد العهد حبا ،بنجاحات ملموسة علمية وعملية وفنية في جميع القطاعات والتخصصات محلية واقليمية وبكل احترافية .

يقود هذا المشهد من هيبة بلا هياب للمواطن ، في وجهة القيادات الثاقبة صاحب السمو الملكي ، الملك سلمان وولي عهده سمو الأمير محمد بن سلمان ، ومما نهاب ! وقبلة المسلمين وشرف الدفاع عنهما ، مادام عهد الملك سلمان عهد سياسة محنكة تدرس في العالم باكمله .

نعيش الآمن والامان في وطننا السعودية مسابقة جميع الأوطان في المقدمة ، تقف عونا وجنبا إلى جنب مع دول الخليج والوطن العربي والشرق الأوسط ، الذي راهن الأمير محمد بن سلمان أن يكون قضيته الأولى ليضع نجاح الشرق الأوسط في الصفوف الأولى ، في ظل قياداتنا الوطنية الحقيقة، ،ورغما عن النوايا التي يشنها الحاسدون من كل بقاع الأرض ،نعمة تقف أمام شموخها وعنفوانها وامام اي شبح يقف في أزمنة بعيدة عن واقع حياتنا بهدف الغزو النفسي ولن ينجحوا في ذلك باذن الله .

تقف القيادات السعودية مشرفة قوية ، بوابة سياسية ضخمة وكيان أمني يشار له بالبنان . في عين يراها العالم باكمله مادامت تدافع عن كل استنزاف في كل وطن عربي مسلم ، ومادامت ضد العنف وزيف العلاقات الإنسانية على الإطلاق .

لن ننسى كشعب سعودي آمن لغة رهان الأمير محمد بن سلمان “بهمة طويق ” هي في شعبه ، كهمم الجبال التي لن تهدأ الا بانهزامه ومساواتها بالارض تماما ، وهذا لن يحدث بوجود الملك محمد سلمان وولاء شعبه ، ورهانه على شعبه لم يكن عبثاً. نستمد منه قوة ايماننا وتقوانا وركن الاسلام ، وطننا وانسانيتنا والخير الذي نبتنا عليه شعبا وقيادة بركة قطاف ليس وليد اليوم ،هو منهجية غراسها بالامس ورثناها عن اجدادنا ويشهد العالم باكمله ، ولازالت قيادتنا رمز الأمن والآمان ومسيرة تنمية عجلة استثمارها للموارد البشرية ولائنا ووعينا أبناء الوطن وشعبا. نحن في الصف الأول قلما وحرفا وأعلاماً وأسرة ومجتمعا وشعبا ومحتوى صفوف أولى نسائنا ورجالنا كبيرنا وصغيرنا نشهد أن لا إله إلا الله ونجدد مبايعتنا في الظروف الراهنة لنؤكد أننا نستحق رهان قادتنا بنا في وجه العالم باكمله .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى